[size=18]
[size=12]بصراحه من دون مقدمات لأني جلست خمس ثواني عشان أبدأ بهالموضوع اللي يفشل ومالقيت له مخرج ولا حتى مدخل ولا لقيت له وسائط .
الخبر قريته وجن جنوني عن شاعر أتخذ شعره منذو فتره في محاولة له لنشر الليبراليه عن طريق شعره رحت أدور على أشعاره وأفتش عن أفكاره لقيتها منحطه وتفكيره بالسياسه و خاصتن جسد المرأه على وجه العموم .
إقتباس:
قم واسكب
الخمر العتيق فأنه ينسي الهموم ويذهب الاحزانا
إقتباس:
وطني يعيش
ميتمآ ومنتفآ فلكم بدا من بأسه عريانآ
هذي بعض من أبيات هذا الشويعر وله بعض من المحاولات الشعريه
نجي للتعريف عن هذا الشاعر :
< قابل للذب
عبدالحكيم العوفي _ يسكن بالمدينه المنوره عمره يناهز ال25 سنه .
مناصر للمرأه يبي يسوي فيها أنه نزار قباني السعوديه يحب المرأه لدرجة أنه كل مايسكر يخربها في قصيده من قصايده ومافي قصيده الا ويعري جسم المرأه والمشكله مافي أمرأه رضت أن تعطيه ووجه وحتى قصايده في أكثر المنتديات منتشره لكن من يوم شوفت صورته هالاملح وأنا أقول أنه ماهو مضبوط . وسفيه ولا تلوم فيه لومة جائر << ويحك ياهذا
بعد المقدمه العريضه عن هذا الفاسق المارق أبيكم تقرون أبياته وشعره ولا أوصيكم يامعشر المساطيل هذي قصيده كتبها في لميس رضي الشيطان عنها . بعد ماتقرون اللي كاتبه نبي تشرشحون هالآدمي من ذب عياره وتمغيط الين مايعظ على زنوباته .
عنوان القصيده (لميسيات) وهل يحلو الغزل بغير لميس رضي الله عنها << هذا كلامه .الله لايرضى عليك دنيا وآخره المفروض تكتب لميس رضي الشيطان عنها.
وكانت القصيدة والتي يتغزل فيها الشاعر بالممثلة التركية وبطلة مسلسل سنوات الضياع ( لميس ) بعنوان "هل يحلو الغزل بغير لميس رضي الله عنها " تحمل الكثير من التجاوزات الدينية في الوصف والتشبيه والإساءة للعلماء حيث شبّه الشاعر حبيبته ( لميس ) بالكعبة المشرفة في قوله :
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول ...... دوماً ندورُ
فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ
ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ
إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر ..... عاري
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
وأيضا في ربط موتها بالشهادة :
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
وقوله :
إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ
وقد أكد الشاعر عبدالحكيم العوفي في حديثه وكالة أنباء الشعر التي نشرت الخبر صحة مانسب له من أبيات وأكد بأنه صاحب هذه الأبيات والقصائد فعلاً مؤكداً أنه قام بنشرها عبر أكثر من موقع إلكتروني .[/size]
[/size]